تعليم اللغة بايت اورير و مراكش

langue hiba knowledge

لغة واحدة لم تعد تكفي فأصبح من الضروري تعلم بل اتقان لغات جديدة مثل الإنجليزية (لغة الكون) والفرنسية (اللغة الثانية بالمملكة والمعتمدة في مؤسسات وهيئات المغرب).

فأصبح من الضروري لأي شخص ان يكون قادرا على إيصال معلومات مجاله سواء كان إداريا،تقنيا،علميا، اجتماعيا وثقافيا للغة يفهمها الملتقي الذي غالبا يتحدث لغة أخرى غير اللغة العربية. بل أصبح من الضروري تكلم اللغة للقدرة على مسايرة التعليم التقني والجامعي والاعدادي والثانوي. حيث أصبحت المسالك الدولية مطلوبة ومتاحة بقوة في الثانويات والاعداديات.

اذن من الضرورة ان تكون اللغة نقطة قوة لك عوض ان تكون نقطة ضعف, لان جزءا كبيرا من نجاح الانسان يعتمد على التواصل, ولا تواصل بدون اتقان اللغة ومهاراتها.

مركز هبة المعرفة يسهل حصولك على تكوين مميز في اللغة و بأحسن المعايير و بالقرب من سكنك بمدينة  ايت اورير بالقرب من مسكنك ودون تكاليف السفر لمدينة مراكش.

كان من اهم المقاربات مراعاة ميزان الجودة و الثمن فحاولنا تقديم عروض بأثمنة مناسبة للجميع.

المركز حاول التنويع في نوعية الدروس من دروس مجموعات مصغرة ودروس فردية بالإضافة

الى حصص على المدى المتوسط و البعيد بحصتين إلى ثلاث أسبوعيا أو دورات مكثفة .

أيضا التوقيت تم ملائمته للجميع بحصص مسائية أو صباحية أو حتى في نهاية الأسبوع ليتمكن الجميع من اختيار التوقيت المناسب له.

الراغبين في تعلم اللغة تختلف مستوياتهم لذلك من الضروري اجتياز تحديد المستوى لمعرفة الفصل المناسب لتطلعاتكم.

المركز أيضا انفتح على لغات جديدة مثل الألمانية الإيطالية و أيضا الاسبانية  ورغم تعدد اللغات كان

معيار الجودة في اختيار المؤطرين ضروريا.

الوقت المناسب لتعلم اللغة هو ألان فأيا كان عمرك أو مستواك الدراسي لا تجعلهم مانعا لتعلم اللغة فقد لاحظنا كيف تطور مستوى طلبتنا من أشخاص بدأو معنا من دروس كتابة الحروف رغم أنهم كانوا قريبين من إنهاء العقد الثالث من عمرهم إلى ، أن أصبحوا وفي أقل من ستة أشهر قادرين على التواصل بشكل أفضل. المطلوب منك فقط الرغبة في تعلم اللغة والواجب علينا تحفيزك  و توفير جميع الوسائل لتحقيق هدفك فتعلم لغة جديدة يمنحك افاقا وروحا جديدة ويزيد من إمكانية نجاحك في الحياة وتعزيز ثقتك بنفسك.

أيضا قام المركز بتكوين طلبة جامعيين ومقاولين وطلبة في سلك الدكتوراه ومهندسين والحرفيين كالنجارين و التجار و السائقين كل له هدف والحمد لله وبتظافر الجهود كل حقق غايته و طور مستواه اللغوي ليستثمر في مجال تخصصه.